#second life
Southwest Airlines
Boeing 737 Max 800
American Airlines
Boeing 737-800
Lufthansa
Boeing 737-300
Boeing 737-400 Landing
Ethiopian airlines
Boeing 777-300ER
Onceler AU where after his thneed business fails and his interdimensional fame dies out he gets a job as a butcher / concessions stand attendee at the galaxy’s most eccentric mentalward-mall combo shop.
He works there with a sentient cardboard cut out of Bernie Sanders, which he’s had a few flings with but can’t get emotionally attached to, and lives in the attic/meatlocker with not much to his name except his hatchet and some drug paraphernalia. He’s a little paranoid, both from the drugs and PTSD from his fans, as well as having an undiagnosed dissociative disorder.
He stuttered when introducing himself, not having planned a fake name properly before he was asked, which then landed him the name ‘Oncell’ (once-el). The owner spelled it on his name tag as 1NCL.
I’ve never watched The Lorax.
لا أدري ما إذا كانت فكرة “ الحياة السابقة ” صحيحة أو خاطئة ، أو حتى محرمة أو أنها مجرد عزاء اختلقه أحد ليخفف عن ذاته فكرة “ الموت ” ، و لا رغبة لي بتحليل هذِه النقطة حالياً ، فما يعنيني منها الآن هو فكرة “ التكرار”
في آخر محادثة ، كانت بيني و بينه ، شعرت بصفعة وجهتها لي هذه الفكرة بالذات “ الكَرّة التِي تتبع أخرىٰ ”
كان حديثنا _و لمرة أستطيع أن أصفها بكل صدق : نادرة _ شفافا و ناصعا جدا و حادا كالبلّور ..
لم أستطيع خلاله أن ادافع عني ، و لا أن أهاجم أخطاءه . شعرت بالأسى فاليوم قد ثَبت أن السيف الذي ظننته دوماً يقف بجانبي كان مرفوعا في وجهي ، و أن المرآة التي حسبتها تعرفني كانت تعكس الكثير من الشكوك .
لوهلة ، شعرت بما قيل ذات تاريخ يعيد نفسه بذات الصدى “ حتى أنت يا بروتس”
ابتسمت.. طعم الخيبة أشد من أن تلفظ بعده حرفا ،و مدينة لشاشة الهاتف أنها “ بيننا ” فقد سترت ما تعرا من حزني و وجعي ..
انتهى حديثنا بلفظ “ لا فرق ” !
كانت هذه اللافرق تصف وجودي و غيابي ، صوتي و سكوتي ، مجيئي و ذهابي .. كلي و انعدامي !
أستطيع أن أجزم حينها انني سمعت صوت ارتطام اخر قطعة سليمة من قلبي بالقاع ! كان الصوت واضحاً جدا ، واضحا للحد الذي جعلني أشهق و أكتم نفسي بيدي !
“ هذا الفرق بيننا ،
لقد كنت أختارك دوماً ،
بعد كل شجار ، بعد كل فراق و كسور و انهايارات و نهايات عديدة سيئة : أختارك ،
وحين كنت أخير بيني و بينك ، أختارك ،
في الحين الذي لم تحاول ، ولو لمرة واحدة أن تختارني بدل شكوكك و سوء ظنك و عدم منحي فرصة للتبرير أو التحقق حتى !
أنت أيضاً ” إختَرتَك “ كما ” إخترتُك “ أنا !”
يا وجعي الشهي ..
“ رنة في بالي حينها فكرة ” الحياة السابقة" التي كنت كلما عُرضت على خيالي أردد “ سأختاره ” و لا أريد غيره “ .. و فَكّرت… لو أنني فعلا كنت بحياة سابقة ، و أنا الآن هنا ؛ فهو خطيئتي ! الخطيئةالتيلم أصححها بحيواتي السابقة ، و التي عاندت للبقاء عليها طويلاً ، في كل مرة و مرة .. ”
يا تفاح قلبي المحرم ..
بعد ذلك ،
كسرت لفظ “ الماذا بعد ” و “ ماذا أفعل ” و “ مالحل” دون أن أفكر مرتين .. و الآن أقول له :
“ حِينَ تَعُودُ - ذَاتَ يَومٍ - مِن سُوءِ ظَنِّك َ وَ شَكِّك ْ .. لَنْ تَجِدَ أَحَدًا يَنْتَظِرُك َ عِنْدَ الثَّلاثِ نِقَاطٍ و َ عَلاَمَةِ التَّعَجُبِ …! فَأَناَ اليَوْمَ ياَ حَبِيبِي أُحْرِقُ الكِتَابَ وَ أَرْسُمُ بِرَمَادِه عَلَى جَبِينِي عَلاَمَة ༄ لِكُلِ رُوحٍ لِي تَأتِي مِنْ بَعدِي : إِذاَ مَا عُدتِ إِلٰى هُنَا ثَانيَةً فلْيَكُن خَيارُكِ ” دوماً “ مَن ْ يَحْمِل العَلاَمَة
” ذاتك♡︎“ ”
Second life.
***Disclaimer:Most of the images used do not belong to me. If you see one that’s yours, and you would like credit or to have it removed/replaced, please just ask.
Want your own Cheer Up Post? Find out how. Or see the others.
Sweetness.
If only more objects were repurposed in equally creative and stunning ways!
edits for myself by myself.