#merci angel

LIVE

merci-angel:

هُناك أُسطورة تقول :

“ الغائِب الأَحب لِقلبك سَيعود إليك في أَحد أيام مَارس ”

أ.ي| ٩ مارس ٢٠٢٠

أ.ي| ٤ مارس ٢٠٢٢

merci-angel:

هُناك أُسطورة تقول :

“ الغائِب الأَحب لِقلبك سَيعود إليك في أَحد أيام مَارس ”

أ.ي| ٩ مارس ٢٠٢٠

أ.ي| ٤ مارس ٢٠٢٢

I have a personal conviction that all mental illnesses are caused by rejection, so accept.

لديَّ قناعة شخصيّة بأنّ كُل الأمراض النفسيّة سببُها الرّفض، فَـ تقبَّل.

©A.Y

I have a personal conviction that all mental illnesses are caused by rejection, so accept.

لديَّ قناعة شخصيّة بأنّ كُل الأمراض النفسيّة سببُها الرّفض، فَـ تقبَّل.

©A.Y

تَذْكّر :

إنّ الله يُحقق المُستحيلات بالطريقةَ الأكثر استحالةَ، فاطمَّئِن.

تَذْكّر :

إنّ الله يُحقق المُستحيلات بالطريقةَ الأكثر استحالةَ، فاطمَّئِن.

ثُمَّ قُلتْ :

اشتَهي ؛ بُرتقال مِن يافا، جوّافة مِن قلقيلية، سمكتين مِن غزة، و لوز من صفد، عنب مِن الخليل، خيار مِن طُوباس، كنافة مِن نابلس، و كعكة مِن القُدس.

©A.Y

ثُمَّ قُلتْ :

اشتَهي ؛ بُرتقال مِن يافا، جوّافة مِن قلقيلية، سمكتين مِن غزة، و لوز من صفد، عنب مِن الخليل، خيار مِن طُوباس، كنافة مِن نابلس، و كعكة مِن القُدس.

©A.Y

صباح الخير :

هل لَعنتَ الاحتلال اليوم ؟

صباح الخير :

هل لَعنتَ الاحتلال اليوم ؟

وَ نَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْين . .

نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلا

محمود درويش

وَ نَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْين . .

نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلا

محمود درويش

نحن الذّين انتكبْنا و ليس أجدادُنا !

قد ظنّوا أنّها يومين، شهرين، عامين. نحن الذّين عرفنا أنّها سبعون عاماً و أكثر..

النكبة : ١٥ أيار ١٩٤٨

©A.Y

نحن الذّين انتكبْنا و ليس أجدادُنا !

قد ظنّوا أنّها يومين، شهرين، عامين. نحن الذّين عرفنا أنّها سبعون عاماً و أكثر..

النكبة : ١٥ أيار ١٩٤٨

©A.Y

لو..

لو الرسمة ما بتأثر ؛ ليش قتلوا ناجي العلي ؟

لو الكلمة ما بتأثر ؛ ليش اغتالوا غسان كنفاني ؟

لو القصيدة ما بتأثر ؛ ليش نفوا محمود درويش سنين ؟

©A.Y

لو..

لو الرسمة ما بتأثر ؛ ليش قتلوا ناجي العلي ؟

لو الكلمة ما بتأثر ؛ ليش اغتالوا غسان كنفاني ؟

لو القصيدة ما بتأثر ؛ ليش نفوا محمود درويش سنين ؟

©A.Y

merci-angel:أَتعرِفين مَا هو الوَطن يا صفيّة ؟ الوَطن هو ألّا يَحدُث ذلك كُلّه.

merci-angel:

أَتعرِفين مَا هو الوَطن يا صفيّة ؟
الوَطن هو ألّا يَحدُث ذلك كُلّه.


Post link
merci-angel:أَتعرِفين مَا هو الوَطن يا صفيّة ؟ الوَطن هو ألّا يَحدُث ذلك كُلّه.

merci-angel:

أَتعرِفين مَا هو الوَطن يا صفيّة ؟
الوَطن هو ألّا يَحدُث ذلك كُلّه.


Post link

ثُمّ قالتْ :

“كنت أدعو لشخص يهمنُّي، بينما كان في داخلي حُزن غريب يجعلُني بالكاد قادرة على حُب نفسي هذه الأيام.

دعوتُ بشيء أحببتُ كيف ألهمني الله قولَهُ لحظتها،

فقُلت : (اللهّم أرِه التوفيق أينما وجّهَ وجهه، اللهم أرِه أثر دعَائي).

كنتُ أريد أنْ يشعرَ بيد الله تُنقذُه، أن يرى أثر الرحمة واضحاً في حياته، و تعجزُه دقّة القدر في الترتيب.

كنتُ أريد ألاّ يكونُ لطف الله خفياً في حياته، أردتُ أنْ يرى أثره حتى لا يشعر أنّهُ يقفُ وحيداً حين لا يتسنّى لي أن أقفَ بجانبه، ليشعرَ بمعيّة الله الدّائمة له.

كلُّ هذا لشخص لا أحملُ اتجاهَه شعوراً بالحُبّ ! تساءلت عن السّبب الذي يجعلني أدعو بهذه الطريقة و شعرتُ بالغرابة، كيف أنّنا نتمنى كلّ هذا الخيِر لشخص كان غريباً قبلَ وقت ليسّ بطويل، وكانت تتقاطع خطانا مع خطاه دون أن يشّدُنا شيء ما نحوَهُ أو نشعر بأهميّته ؟؟

بالمناسبة، أؤمنُ أننا لا نختارُ الأدعية التي نقولُها، إنما يلهمُنَا الله أياها إلهاماً لأنُه يريد أن يسّتجيب، يريد الخير لمَن ندعو له ونُحبّه.

(أتمنى أن يحبَّني الله لدرجة أنْ يضعني في أدعية شخص ما، لا يدعو لنفسه إلا ويدعو لي معه).”

ثُمّ قالتْ :

“كنت أدعو لشخص يهمنُّي، بينما كان في داخلي حُزن غريب يجعلُني بالكاد قادرة على حُب نفسي هذه الأيام.

دعوتُ بشيء أحببتُ كيف ألهمني الله قولَهُ لحظتها،

فقُلت : (اللهّم أرِه التوفيق أينما وجّهَ وجهه، اللهم أرِه أثر دعَائي).

كنتُ أريد أنْ يشعرَ بيد الله تُنقذُه، أن يرى أثر الرحمة واضحاً في حياته، و تعجزُه دقّة القدر في الترتيب.

كنتُ أريد ألاّ يكونُ لطف الله خفياً في حياته، أردتُ أنْ يرى أثره حتى لا يشعر أنّهُ يقفُ وحيداً حين لا يتسنّى لي أن أقفَ بجانبه، ليشعرَ بمعيّة الله الدّائمة له.

كلُّ هذا لشخص لا أحملُ اتجاهَه شعوراً بالحُبّ ! تساءلت عن السّبب الذي يجعلني أدعو بهذه الطريقة و شعرتُ بالغرابة، كيف أنّنا نتمنى كلّ هذا الخيِر لشخص كان غريباً قبلَ وقت ليسّ بطويل، وكانت تتقاطع خطانا مع خطاه دون أن يشّدُنا شيء ما نحوَهُ أو نشعر بأهميّته ؟؟

بالمناسبة، أؤمنُ أننا لا نختارُ الأدعية التي نقولُها، إنما يلهمُنَا الله أياها إلهاماً لأنُه يريد أن يسّتجيب، يريد الخير لمَن ندعو له ونُحبّه.

(أتمنى أن يحبَّني الله لدرجة أنْ يضعني في أدعية شخص ما، لا يدعو لنفسه إلا ويدعو لي معه).”

loading