“‏هناك أًيامٌ لا تستطيع فيها التحدث أَو قول أي شيء، لحظاتٌ باهته جداً، لا طعمَ لها ولا ذائقة، تلك الأوقات جيدة في أنّ تنظر للأشياء حولك وأنتَ صامت كأنه لا يعنيك شيء.”

pain changes you

‏إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

“لا داعي لمعرفة ما لا ينفعك.

لكن أهم ما يجب أن تَعلمه أولاً وقبل كل شيء، مَنْ أنت؟

فإن عَرفت نفسك، عَلِمْتَ ما يجب عليك مَعرِفته.”

- محمد سعد دانيال

‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

ما رأيت شيئا أحسن من رسول الله ﷺ كأن الشمس تجري في وجهه، وما رأيت أحدا أسرع في مشيته من رسول الله ﷺ كأنما الأرض تطوى له، إنا لنجهد أنفسنا، وإنه لغير مكترث .

مشكاة المصابيح ٥٧٣٢

“لا شيء يحدث كما أُريد؛ بل أُصفعُ مصدوماً لأني مُحتاج.

لا نجاة من واقع الحال المُخيف؛ فالحياة لا تعترف بالخيال، ولا تُنصف شغوفاً بأحلامه؟!”

- محمد سعد دانيال

“إن أحدٌ استمر في حُبك؛ وأنت مكتئب حزين، ولا تستطيع أن تكون أنت لفتراتٍ طويلة، أو لأي شيء سيء يحدث لك؛ دليل على أنك تمثل جميع مشاعره الجميلة، وأنت عنده بمثابه حياته، وذا أهمية بالغة له؛ لدرجة أنه يرى سعادته معك؛ فمهما ساءت حالتك وتزايدت عليك الهموم، وقست عليك الدنيا؛ يُحبك.”

- محمد سعد دانيال

عن شداد بن أوس كان رسول الله ﷺ يعلمنا أن نقول: “اللهم إني أَسألك الثبات في الأمر، وأسألك عزيمة الرُّشد، وأسألك شُكر نعمتك، وحُسنَ عبادتك، وأسألك لسانا صادقا، و قلبا سليما، وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأسألك من خير ما تعلم، وأستغفرك مما تَعلم، إنك أنت علام الغيوب.”

“شعور من حولك معك بالطمأنينة؛ مبني على ما تفعل، وليس له علاقة بما تقول.”

- محمد سعد دانيال

- حتى وإن لم يخبرني أحد.

– فأنا شخص مؤذي، وصديق سيء وأخ منعزل، وطالب فاشل، وقريب منسى، ولا يشعر بوجودي أحد، ولم يهتم أحد لأمري.

- محمد سعد دانيال

‏ملامحنا بتحلو لما بنكون مبسوطين مع ناس بنحبها

كل الطرق حواديت

وطريقي حكايته عينيك

العمر ايه وانتي بعيد عني

مسمّي العالم بيك

وفاتح حياتي عليك

وقلبي اتبنالك بيت

اسكُنيه واتهنّي

- دانيال

مافي سؤال مرعب عن الوحدة وقسوتها، مثل سؤال عدنان الصائغ لمّا قال:

“من ذا سأقسامه حُزني، في هذه الساعةِ من آخر الليلِ.. ”

“‏إنني أعودُ لصدركِ، مثلما يعودُ اليتيمُ إلى ملجأهِ الوحيد، وسأظلُ أعود.”

“أَعتقد أَنَ أَول خطوةٍ للتصالحِ مع الذات، هو أنّ يبقى الشخص ممتناً للأخطاءِ التي أوصلتهُ لمرحلة الوعي.”

“‏لم يعد يطيقُ الحديث، بالرغم مِن أنه يملك الكثيرَ ليقوله، كُل شيء بالنسبة إليهِ يسير باتجاهٍ واحد : الصمت.”

“تمر بالأطوار المُعتادة: في البِداية أنتَ لا تعرف.. بعدَ هذا أنت لا تُلاحظ.. ثم تلاحظ فلا تُصدق.. ثم تصدق فلا تعرف ما ينبغي عمله.”

“الأمور لا تتحسنُ مع الوقت بلّ نحنُ الذينَ نعتاد سوءها”

صديقي

صارَ

له

صديقٌ

آخر

غيري

وما

عادَّ

يُهمهُ

أمري.

في رقصكِ كمالٌ والكاف جيم، حبيبتي تدلعي والعينُ لام

إني في حُبكِ عالقٌ والـ لام شين.