#شعر عربي

LIVE

‏فيروز اختصرت الكتير من الكلمات والعبارات والمسافات التي قيلت بالحب بجملة…

‏" أنا ما بدي تجي و تقول أعذريني مشغول , لفتة من بعيد بتكفيني و قلبي الك على طول “

فجمالها كجمال المتنبي حين قال :

وقنعت باللقيا وأول نظرة

‏إن القليل من الحبيب كثير

‬⁩

‏⁧‫#فيروز‬⁩

وبعد ان تنسى ، ستصلك رسالة انتظرتها طويلاً ، ستصلك كما كنت تحب أن تصلك ، لكنها ستكون متأخرة جداً ، لدرجة أنك نسيت انتظارها

إن الله وحده يعلم أني رضيت بما كتب لي حين لم يكن الرضا سهلا ، حين أوصدت كل الأبواب في وجهي ، رضيت دو

إن الله وحده يعلم أني رضيت بما كتب لي حين لم يكن الرضا سهلا ، حين أوصدت كل الأبواب في وجهي ، رضيت دون أن أملك شيئا سوى إيماني بأنه أرحم علي من والدي


Post link
سوف تنقذني لأشياء نفسها دائما ، دعاء أمي ، ضوء الشمس ، أوراق الأشجار ، استمرار الحكاية ، قدرتي الهائ

سوف تنقذني لأشياء نفسها دائما ، دعاء أمي ، ضوء الشمس ، أوراق الأشجار ، استمرار الحكاية ، قدرتي الهائلة على التخيل ، وحديثي المستمر مع الله 


Post link

سئمت

اعيش في صراع بين العقل و القلب، و كلّ منهما يعيش في صراع مع نفسه. عقلُ منهك من مسؤولية المسؤوليات، لا يستطيع الموازنة بين العمل الشاق و محاولة الوصول للسهل الممتنع… وقلب انهكته وانتهكته الناس، بين تجارب حبّ مزيّف و حبّ مجنون غير متبادل، و ان كان متبادلاً، لا يردّ للقلب جزء من الحب الذي قدّمه.

كنّا صغاراً، وظننا ان الحياة لهو ومرح وسعادة، على الرغم من وجود بعض الأوقات المؤلمة. لم نكن مستعدّين لهذا الكمّ من الألم. ظننا ان الألم الجسدي هو الأصعب، لم نكن نعلم انه اسهل الآلام.

احوم في الشوارع كطفل يبحث عن امّه، لكني لا اعلم ماذا اضعت و على من او عن ماذا ابحث. في بعض الأحيان اظن اني اريد احدا، فتاة مثاليّة من خلال عدم مثاليّتها، و احياناً اظن اني لا اريد احدأً سوى كتبي و فنجان قهوتي.

انا لا اعلم ما اريد، لم اتعب من الحياة ككل، لقد سئمت من رداءتها.


-مصطفى عثمان

امقدّر لي، ان شيئاً بجمال عيونك العسليّتين، سيحطّمني؟

لقد جبت الشوارع،

نظرت في اعين المارّة،

في زجاج المحلات والسيارات.

ذقت المرّ… و،

ضعت بعد ان وجدت نفسي،

هائماً ما بين الصفا والمروى،

باحثاً عن عسليّة العينان،

ووجهاً ابيضاً كالمروى.

كيف تشتاق لشخص لا تعرفه كثيراً؟

تماماٍ مثلما تحنّ لبلاد غير بلادك.

فلو اعتاد طير على شجرةٍ،

جعلها شجرة العائلة مع الحبيبِ.

تعالي ابحثي عني هنا،

فأنا ولبنان اشتقنا لكِ.

مصطفى عثمان

ولقد هممتُ بقتلها من حُبها

‏كيما تكونُ خصيمتي في المحشرِ

‏حتى يطولُ على الصّراط وقوفنا

‏فتلذُّ عيني من لذيدِ المنظرِ

‏"يا سارق الأنفاس كيف عبثت بي

‏وأنا الكتومُ الحاذقُ المتحذرُ

‏يا شاغِل العينينِ كيف سلبتني

‏و وقعتُ في محظُورِ ما أتحذرُ

‏يا مالكًا قلبي كيف ملكتني ؟

‏وأنا الحكيم الحاكمُ المتحكمُ “

‏"أخفيتُ عنهم دمعتي متعمدًا

‏والحزنُ رغم تَوجعي ما بانا

‏أخفيتُ كسرًا في الفؤادِ ببسمةٍ

‏عمَّن أُحبُّ كأنهُ ما كانا

‏وبكيتُ في الليلِ الطويل ودمعتي

‏كالغيمِ تهطلُ قوةً أحيانا"

‏أغويته بالوصل حتى نلتهُ فأتاك قلبي مؤمناً لا يسألُ

‏ثم من بعد الدلال فجعتَهُ

‏وجعلته عظةً لمن لا يعقلُ

‏أتذكر العهد الذي لي قلتهُ

‏"الغدرُ بين قلوبِنا لا يُقبلُ"

‏ها أنت أهملت الفؤاد وخُنتَهُ

‏للهِ ذنبُك ! أمثلُ قلبِي يُهمَلُ؟

‏ودّعتُ أحبابي فكان لقاؤنا

‏عند الوداع بدايةً لِعنائي

‏و تمازجتْ مُتناقضاتي فجأةً

‏فرحي وحزني بسمتي وبكائي

‏وَهْمٌ وَ هَمٌّ بَعثراني عندها

‏فهل الدواء لِعلّتي هو دائي؟!

‏و مضتْ رحالُهمُ و روحي خلفهم

‏والقوم قالوا واصفين شقائي:

‏ما ماتَ عند رحيلهم لكنّهُ

‏مِن بَعدهم ماعاد في الأحياءِ !

‏أغرَّكِ مني أنَّ حبّكِ قاتلي

‏وأنّكِ مهما تأمري القلب يفعلِ ؟!

‏وأنّك قسَّمتِ الفؤاد فنصفُهُ

‏قتيلٌ، ونصفٌ في حديدٍ مُكَبِّلِ

‏لا تُوهِمُوهَا بالوعودِ وترحلوا

‏فلربّما كتبَ الرحيلُ شتاتها

‏ِ

‏بالله رفقاً بالقلوبِ فإنها

‏تبني على تلكَ الوعودِ حياتها

“أَعتقد أَنَ أَول خطوةٍ للتصالحِ مع الذات، هو أنّ يبقى الشخص ممتناً للأخطاءِ التي أوصلتهُ لمرحلة الوعي.”

“‎وإنّي أَغار ُمن ذاكَ الذي يراك

‎‏بينما عَيني مِنك تُحرمُ

‎‏تنالُ أعيُنهم منك نصيبُها

‎‏ونصيبيِ مِنك على سوايَ مُقسّمُ

‎‏إن كانوا هم أقربُ لك مِنّي

♥️. ‎‏فليس سِوايَ بِك مُتيّمُ

ثم اترك لي شيئاً يُشعرني أنّك مهتم لأمري ،

إشارة أغيظُ بها الأيام التي تحاول إقناعي بعكس ذلك

الخاطر طاب والقلب اقتنع، وانتهى ذاك الشعور

لم تكُن لحظة غضب، كانت تراكمات من الكتمان

loading