#رسائل حب

LIVE

أنا تعبت، لا أقْوى على شيءٍ، أودُّ لو أدفن وجْهي في ركبتيكِ وأشعرُ بكفّيكِ يُمسّدان شعري، وأبقى هكذا إلى الأبد

“إنّ رسالة صغيرة يمكن أن تحمل لك إحساساً عميقاً بالسعادة، يمكن أن تشعر من خلالها أن أشعة الشمس مازالت تدور وأن ضوء القمر يتسلل في ليل الأحزان الطويلة، وإن معادن الناس وإن كان أغلبها رديئاً إلا أن بينها قطعاً من الماس تشرق أحياناً في السراديب الموحشة، وفي أكثر اللحظات تشاؤماً تجد نقطة ضوء بريئة تتسلل كالصبح فتملأ الأيام بهجة وأمانًا

أرجوكِ أن تغفري لي هذه الثرثرة، عذري الوحيد أنني صادق وممزّق وأرتاحُ إليكِ

أنا أعرف أنها تحبني، لا ليس كما أحبها، ولكنها تحبني , إنها تهرب مني في وقت لا أكف فيه عن الاندفاع نحوها , وأنا أعرف أن الحياة قد خدشتها بما فيه الكفاية لترفض مزيداً من الأخداش، ولكن لماذا يتعيّن عليً أنا أن أدفع الثمن؟

قُلْ لِي مَاذَا أَفْعَل بِكِبْرِياءيَمْنَعُنِي مِنْ الْوُصُولِ إلَيْكثُمَّ قُلْ لِي كَيْفَ قاومت الِقُلْ لِي مَاذَا أَفْعَل بِكِبْرِياءيَمْنَعُنِي مِنْ الْوُصُولِ إلَيْكثُمَّ قُلْ لِي كَيْفَ قاومت الِ

قُلْ لِي مَاذَا أَفْعَل بِكِبْرِياء
يَمْنَعُنِي مِنْ الْوُصُولِ إلَيْك
ثُمَّ قُلْ لِي كَيْفَ قاومت الِاشْتِيَاق مرارًا
حَتَّى أَبْكَاك حنينًا فَبَكَيْت.


Post link
loading