#شوق

LIVE

و ما أمرَّ عذاب من وجد الضروريَّ لهُ مُستحِيلاً عليه

‏وإنّي وحقُّ آلحُبِّ فيكَ مُعذَّبُ، وكُلّي أشواقٌ ونَبضيَ يَرغبُ

أُتابِعَهُ وَهُو لايدْري، وَأقّفُو خُطَاه وَأَهتِف: عسَاكَ سَعيدٌ وَأنتَ بَعيدْ

أرجوكِ أن تغفري لي هذه الثرثرة، عذري الوحيد أنني صادق وممزّق وأرتاحُ إليكِ

أنا أعرف أنها تحبني، لا ليس كما أحبها، ولكنها تحبني , إنها تهرب مني في وقت لا أكف فيه عن الاندفاع نحوها , وأنا أعرف أن الحياة قد خدشتها بما فيه الكفاية لترفض مزيداً من الأخداش، ولكن لماذا يتعيّن عليً أنا أن أدفع الثمن؟

قُلْ لِي مَاذَا أَفْعَل بِكِبْرِياءيَمْنَعُنِي مِنْ الْوُصُولِ إلَيْكثُمَّ قُلْ لِي كَيْفَ قاومت الِقُلْ لِي مَاذَا أَفْعَل بِكِبْرِياءيَمْنَعُنِي مِنْ الْوُصُولِ إلَيْكثُمَّ قُلْ لِي كَيْفَ قاومت الِ

قُلْ لِي مَاذَا أَفْعَل بِكِبْرِياء
يَمْنَعُنِي مِنْ الْوُصُولِ إلَيْك
ثُمَّ قُلْ لِي كَيْفَ قاومت الِاشْتِيَاق مرارًا
حَتَّى أَبْكَاك حنينًا فَبَكَيْت.


Post link
loading