#أبيات فصحى
-
“ ليسَ بعُمق القول
إنما بمكانةِ القائل ”
شعور أن تلتقي بالشخص الذي تُحبه لا يُعوضُّه شيء، عزيزٌ في العائلة عاد بعد غياب، صديق يدعوك لتقابله بعد افتراق، حبيبٌ قرر أن ينسج المسافة بالمسافة ويلم الشمل. اتصال بصري دافئ يقودك إلى حضن الذي تحبه. في الحياة أعياد صغيرة أيضًا.
إن لم أكن يقينُك، فكثيرٌ عليك أن تكون ظنّي .
أيُظلمُ لي ليلٌ وأنتَ قَمري؟ ❤️
“وإنّي أَغار ُمن ذاكَ الذي يراك
بينما عَيني مِنك تُحرمُ
تنالُ أعيُنهم منك نصيبُها
ونصيبيِ مِنك على سوايَ مُقسّمُ
إن كانوا هم أقربُ لك مِنّي
♥️. فليس سِوايَ بِك مُتيّمُ
فَلَم أَرَ بَدراً ضاحِكاً قَبلَ وَجهِها
وَلَم تَرَ قَبلي مَيِّتاً يَتَكَلَّمُ!
• المتنبي |
لم تعد تلك الأيام ثقيلة جداً فالملائكة دونت والله رأى!
كنت أخشى من أن أنظر إليكَ يوماً كما أنظر للبقية.
- هل ألتّقينا مُسبقاً؟
أكاد أقسم بأني لمحُتكَ في كتابٍ ما!
لا تحتاج إلى تصريح ولا تلميح؛ تحتاج أن تستفتي قلبك فقط كي تُدرك الأمر.