#كلمه

LIVE

كثر فى هذا الزمان الهرج و المرج و الفسوق بكل انواعه و التقدم العلمى حتى نسي الناس انهم يوما ما سيرحلون حتى ان منهم من يرحل ولا يشعرون ولا يعتبرون لرحيله

مؤمنين عن جهل بنظريةالتطور لدارون ان الانسان جاء و سيذهب وليس له بعث و حتى ايمانهم بالبعث ايمان سطحي .

فاصبح العلاقات المحرمه اسمها حب و الزنا اسمه علاقه حب او ممارسة الجنس ، اسم حب الغني و المعازف و نشرها و الايمان بالابراج والدجل و النجوم كأنه حقيقه مسلم بها.

ولا حد معترف انه مخطيء .. لكن الكل يبرر انه ليس من الكبائر او الفواحش حتى انه ينشرها و على قناعه انه سديد و ان ما ينشره ليس عليه منه وزر .

نسأل الله العفو و العافيه .

الجميع اصبح لا يؤمن بالاخره سوي اسماً و ليس فعلا .

الجميع ينصر الصور الخارجه (بنات او سيدات او خارجه بكل اشكالها) صور الفتيات و عوارتهم تحت مسمي كيوت و الموسيقي تحت مسمي رقي ، و نسوا ان عورة المرآه من شعر رأسها الى اخمص قدمها و خلاف ذلك فهو خلاعه و عري و نشرها أثم و معصيه .

اسأل الله تعالى العفو و العافيه للجميع

الجميع يعلم و لكن يكابر حتى يبدوا للناس الفانين انه ذو رقي و تحضر و نسي ان الله سبحانه و تعالى من يزرع الحب و هو من يقسم الارزاق .

وما النّاس إلا هالكوابنهالك

وذو نسب في الهالكينعريق

إذا امتحن الدّنيا لبيبتكشَّفت له

عنعدوفي ثياب صديق

لايمكنك أن تُشفى فى نفس البيئة التى جعلتك مريضًا..غادر.

الدكتور: مصطفي محمود

يقول إبن خلدون في مقدّمته الشهيرة :

“لو خيّروني بين زوال الطغاة أو زوال العبيد لاخترت بدون تردد زوال العبيد لان العبيد يصنعون الطواغيت”

وصف الكتاب :

الكتاب الذي أحدث ضجّة في الأوساط العلمية حتى طالبت الكنيسة.الأرثوذكسيّة بسحبه من المكاتب وحرضت عليه

كتاب“نقد التقليد الكنسي.. الكنيسة المصرية أنموذجًا” للأستاذ محمد هنداوي المشرف العام على الأكاديمية الإسلامية في النرويج - جزاه الله خيرا-، إصدار علمي متميّز من جهة متانة المحاججة، وقبل ذلك لأنّه فتحَ بابًا عظيمًا للحوار العلمي مع الكنيسة المصرية الأرثوذكسيّة..
الكتاب -باختصار- يناقش الكنيسة المصرية -بعمق- في صدق أرثوذكسيّتها، وينتهي إلى بيان أنّها بمعايير الأرثوذكسية، هي كنيسة هرطقية..

loading