اللهمفي يومالجمعةارحمأبيرحمة تكفي أهل الأرض والسماء

اللهمأعف عنه وأبدله خيرا مما ترك وراءه ياربالعالمين

اللهميا كريم يا جزيل العطايا يا واهب النعم يا رب عبدك مبارك بضيافتك وليس هناك اكرم و ارحم منك

اللهماغفر له و ارحمه وأجعل قبره نورا وضياء واجعله من المنعمين في قبره

اللهمانت رحمن الدنيا و الاخره اللهمآنس وحشته يا حي يا قيوم

اللهمارحمه واجعل المسك ترابه والحرير فراشه و اجعل قبره روضه من رياض الجنة واجعله من الضاحكينالمستبشرين بالجنة

اللهمأرحمه برحمتك التي وسعت كل شي ياربالعالمين .

اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَـــا سَيِدِنْاْ مُحمَّد صَلّ الله عَلَيْهِ وَ سَلَمّ

عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال:

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:

{أُريت النار، فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن قيل: أيكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت: ما رأيت منك خيرا قط}.

[صحيح بخاري :29ص104].

العشير: الزوج.

لا إله إلا الله  …
كنت أقرأ يوما في صحيح البخاري  …
فاستوقفني هذا الحديث  …
نعم  …
لقد أدهشني هذا الحديث  …
بعد ذلك  …
تأملت واقع بعض نساءنا فوجدت أن حالهم ينطبق عليه هذا الحديث  …
يا الله  …
لقد خشيت على والدتي من النار  …
لقد خشيت على أخواتي وأقاربي من النار …
لقد خشيت على نساء المسلمين من النار  …
بعد هذا التأمل !
قرأت هذا الحديث مرّة ومرتين وثلاثة بل حفظته ، ثم نقلته لأهلي  …
فقلت لم لا أنقله لأخواتي المسلمات من أجل تذكيرهم ونصحهم حتى لا يكن من أهل النار …

أيتها المرأة الغالية !!

أرجوا أن تقرئي هذا الحديث الآن *

ــــــــ ـــــــــ

لعلكِ فهمتي ما يقصد هذا الحديث *

أختي المسلمة /
 … الآن  …
أعيدي شريط الذكريات من المواقف التي أنكرتي فيه إحسان زوجكِ أو أبيكِ أو أحد إخوانِك …

سواء كان ذلك ( أي الجحود ) مشافهة ً معهم **
أو
كان ذلك عن طريق سماعة الهاتف مع زميلاتك **
أو
كان ذلك مع والدتك ، وأخواتك **
أو
كان ذلك عن طريق معاملتك السيئة مع والد أو والدة زوجك ، أو أبناء إخوانك **
أو
كان ذلك عن طريق التعامل السيئ مع أي فردٍ منهم **
أو أو أو  …
أرجوا أن تتذكري  … وتتأملي في أحوالك  …
لا تستعجلي  …
لا تستعجلي  …
إذا تذكرتي وانتهيتي  …

فأرجوا أن تعيدي قراءة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم …

أيها الغالية  … أنتِ تريدين الجنة ولا شك في ذلك  …

فما هي لمساتكِ بعد هذا الحديث  …

أولا ً /
استغفري الله وتوبي إليه ، واعلمي أن هذا دين العدل ، ودين الرحمة ، ودين المحبة  …
توبي إلى الله عز وجل توبة صادقة لا رجعة فيها  …
فيا حسرة من كانت النار مسكنها بسب جحودها لإحسان لزوجها أوإحسان غيره …
نعم قد تكوني من الصالحات وقد تكوني من الداعيات لكن قد تكوني مبدعة في فن الجحود وإنكار الجميل …

ثانياً /
عودي نفسك على الإحسان لزوجك مهما بدر منه ، وأيضا ربّي نفسك على عدم الجحود سواء كان ذلك لله عز وجل ، أو للزوج أو للمخلوقين  …
ولقد دعتني للخلاف عشيرتي.. … ..فعددت قولهم من الإضلال
إني امرؤٌ فيَّ الوفـــــاء سجيـة.. … .وفعــال كل مهـذب مفضـال

ثالثاً /
أشكري زوجك على أفعاله الحسنة ، وذكريه بما فات من معروفه الذي قدّمه لكِ ، أو قدّمه لأهلِك ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ) ، وأيضاً لا تنسي أبيكِ ومن له حقٌ عليكِ … ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من أعطي عطاء فوجد فليجز به ، ومن لم يجد فليثن ، فإن من اثنى فقد شكر ، ومن كتم فقد كفر ، ومن تحلى بما لم يعطه كان كلابس ثوبي زور ) صححه الألباني

رابعا /
إذا كان زوجك أو أحد أقاربك له صفات ذميمة ، أو تعامل سيئ ، أو أنكر لكِ جميلا فقابلي ذلك بالصبر والإحسان  …
فالجميل كإسمه، والمعروف كرسمه، والخير كطعمه  …

خامسا ً /
ابتعدي عن كثرة الجدال  … لأن ذلك قد يفضي أثناء غضبك إلى الجحود والنكران  … فالحبيب صلى الله عليه وسلم يقول ( أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا )  .

سادسا /
لا تتفنني في زخرفة الخيال لديك بأهمية تأديب الزوج بهذا الأسلوب… وأن الرجال لا ينفع معهم إلا ذلك  …
ولكن كوني امرأة صالحة منصفة …لا تجرح مشاعر زوجها ولا تنكر إحسانه  …

أختي المسلمة /

بعد قراءتك وفهمك وحفظك لهذا الحديث  …
لا تلبسي النظارة السوداء عندما يسود الخلاف بينكما ، فما يقع فيه بعض النساء من الخلاف الطبيعي بين الزوجين يجعل بعضهن تلبس هذه النظارة فلا ترى كل شيء على كيانه ….
فتجدها تخفي الحسن من أفعال ذلك الزوج ، وتظهر القبح  …

و ما ينجر عليه بعض النساء من الجحود والنكران هو أن كل امرأة تبدأ تعرض لصديقاتها ذلك فتقول زوجي عصبي ( وهو إنسان له أخلاقه الحسنة لكنه غضب في أحد الأوقات ، فعلقت المرأة هذا الموقف على جميع محاسنه) .

أو أن تقول زوجي بخيل (لأنه رفض لها طلب غير مقتنع فيه أو لم يتيسر له مبلغ هذا الطلب آنذاك ومع ذلك يؤدي النفقة الواجبة واللوازم التي ينبغي أن ييسرها) .
أو غير ذلك من الأمثلة حيث تعلق بعض النساء موقف سلبي في حياة الرجل على مواقفه الإيجابية في حياته كلها  …

أختي المسلمة /
القناعة كنز لا يفنى  … فاقنعي بالقليل يأتيك الكثير ولا يملأ فم ابن آدم إلا التراب  …
وتذكري عاقبة الغيبة فما سمعنا ولا قرأنا في كتاب الله ولا في سنة رسول الله شيئا يبيح ويحلل غيبة الزوج أو غيبة الرجال .
واعلمي أن الظلم ظلمات  …

هذا ما أردت الإشارة إليه ، وإلا فمجرد قراءة هذا الحديث والتمعن فيه يكفي الكثير والكثير مما كتبت ومما لم أكتب  …

‏قوم نوح..قوم صالح..قوم لوط..قوم عاد..وثمود..وقوم شعيب و فرعون و غيرهم….الخ

“على رسل الله السلام”

كل الاقوام دي هلكت“بعذاب اليم”

لانها ماكنتش “بتقبل النصيحة” ومتكبرة والبعض بيزعل جدا لما تقوله “اتقي الله او ربنا يهديك”يقولك:

“مالكش دعوة باللي بيني ربنا..انفع نفسك انت"؟!! حاضر.

قال رسول الله صل الله عليه وسلم : {إنّ أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد : سبحانك اللهم وبحمدك ، وتبارك اسمك ، وتعالى جدّك ، ولا إله غيرك ؛ وأبغض الكلام إلى الله أن يقول الرجل للرجل : اتق الله ، فيقول : عليك بنفسك}.

[صحيح الالباني 2598]

و هناك من يخاف كل شيء و الجميع ولا يخاف الله

اسأل الله تعالى العفو و العافيه و الهداية و الصلاح و ان يذكي لنقسنا و يغفر لنا واخواننا الذين سبقونا ف الإيمان و رحم الله م تى المسلمين و أصلح شئون أمتنا الاسلاميه

انما امتكم امة واحده

{ولتنظر نفس ما قدمت لغد}

[الحشر:18]

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ:

قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسلم:

«مَتَى أَلْقَى أَحْبَابِي»؟

فَقَالَ أَصْحَابُهُ: بِأَبِينَا أَنْتَ وَأُمِّنَا، أَوَلَسْنَا أَحْبَابَكَ؟ فَقَالَ:

«أَنْتُمْ أَصْحَابِي، أَحْبَابِي قَوْمٌ لَمْ يَرونِي وَآمَنُوا بِي وَأَنَا إِلَيْهِمْ بِالأَشْوَاقِ لأَكْثَر»

اشهد الله تعالى انى كلى شوف الى لقاءك يا حبيبي يا رسول الله اشتقت اليك حتى باتت عيني تفيض دمعا قبل المنام من شوقي اليك يا حبيبي يا رسول الله

كثر فى هذا الزمان الهرج و المرج و الفسوق بكل انواعه و التقدم العلمى حتى نسي الناس انهم يوما ما سيرحلون حتى ان منهم من يرحل ولا يشعرون ولا يعتبرون لرحيله

مؤمنين عن جهل بنظريةالتطور لدارون ان الانسان جاء و سيذهب وليس له بعث و حتى ايمانهم بالبعث ايمان سطحي .

فاصبح العلاقات المحرمه اسمها حب و الزنا اسمه علاقه حب او ممارسة الجنس ، اسم حب الغني و المعازف و نشرها و الايمان بالابراج والدجل و النجوم كأنه حقيقه مسلم بها.

ولا حد معترف انه مخطيء .. لكن الكل يبرر انه ليس من الكبائر او الفواحش حتى انه ينشرها و على قناعه انه سديد و ان ما ينشره ليس عليه منه وزر .

نسأل الله العفو و العافيه .

الجميع اصبح لا يؤمن بالاخره سوي اسماً و ليس فعلا .

الجميع ينصر الصور الخارجه (بنات او سيدات او خارجه بكل اشكالها) صور الفتيات و عوارتهم تحت مسمي كيوت و الموسيقي تحت مسمي رقي ، و نسوا ان عورة المرآه من شعر رأسها الى اخمص قدمها و خلاف ذلك فهو خلاعه و عري و نشرها أثم و معصيه .

اسأل الله تعالى العفو و العافيه للجميع

الجميع يعلم و لكن يكابر حتى يبدوا للناس الفانين انه ذو رقي و تحضر و نسي ان الله سبحانه و تعالى من يزرع الحب و هو من يقسم الارزاق .

( وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ )

{وما بكم من نعمة فمن الله}

[النحل : 53]

وما النّاس إلا هالكوابنهالك

وذو نسب في الهالكينعريق

إذا امتحن الدّنيا لبيبتكشَّفت له

عنعدوفي ثياب صديق

نجدد العهد والنية نصرة لخير البرية لم يعتذر ماكرون ولم تتنازل فرنسا عن اساءتها لنبينا وديننا ولن نتنازل نحن ايضا عن المقاطعة

al-hashimia:

اللهم آمين ♥

{ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ }

I cannot succeed without God’s help

لا زلنا أوفياء لحملة مقاطعة #ماكرون ومنتجاته تأديباً له ولحكومته على جريمة التطاول على سيد البشر (المصطفى ﷺ).

#مقاطعه_المنتجات_الفرنسية289

“يظل المرء غليظًا إلى أن يُنجبفتاة”

أرادسيدناعمر رضي الله عنه تفقد الجيش في الشام

ركب راحلته ووصل تخوم الشام استراح في خيمة سيدنا أبو عبيدة قائد الجيش رحب به

وكان وقت الغداء فقيل له نأتي لك بطعام من طعام الجيش أم من طعام قائد الجيش

فقالسيدنا عمر رضي الله عنه هاتواهذا وذاك فأتواله بطعام الجيش فإذا باللحم والمرق والثريد

فقال هذا طعام الجيش فقالوا نعم يا أمير المؤمنين فقال هاتوا طعام قائد الجيش فجاءوا له بكسرات من الخبز اليابس وقليل من اللبن فبكى سيدنا عمر رضي الله عنه

وقال صدق من سماك أمين هذه الأمة كنا جبالاعندما كنا أمة هل عرفتم لماذا انتصروا ولماذا هزمنا

بلغوا الذين لايأكلون في بطونهم إلا نارا

فى ذروة تكبر ابليس عندما رفض اطاعة ما امره الله عز و جل به لم يخرج عن سوء الادب او التأدب مع الله سبحانه تعالى عزو جل لكن قال بكل الادب و الاحترام و الاجلال و التقدير لعظمة الخالق

{قال رب فأنظرنى إلى يوم يبعثون}

[الحجر : 36]

ليأتى الانسان المعاصر الضعيف الضعيف جدا المزهو بضئيل العلم و التقدم الحدثي فى وجهة نظره ليخرج عن النص و يتطاول على الله عز و جل و رسوله الكريم خاتم الانبياء و المرسلين.

استقيموا يرحمكم الله .. استقيموا فأنتم ليس إلا سراب حين تخرج روحكم و تذهب الى بارئها عز وجل ولن تنفعك البشريه من بدء الخلق الى قيام الساعه .

{تحية من عند اللهمباركةطيبة}

[النور:٦١]

تحميل كتاب نقد التقليد الكنسي ( الكنيسة المصرية أنموذجًا ) pdf

وصف الكتاب :

الكتاب الذي أحدث ضجّة في الأوساط العلمية حتى طالبت الكنيسة.الأرثوذكسيّة بسحبه من المكاتب وحرضت عليه

كتاب“نقد التقليد الكنسي.. الكنيسة المصرية أنموذجًا” للأستاذ محمد هنداوي المشرف العام على الأكاديمية الإسلامية في النرويج - جزاه الله خيرا-، إصدار علمي متميّز من جهة متانة المحاججة، وقبل ذلك لأنّه فتحَ بابًا عظيمًا للحوار العلمي مع الكنيسة المصرية الأرثوذكسيّة..
الكتاب -باختصار- يناقش الكنيسة المصرية -بعمق- في صدق أرثوذكسيّتها، وينتهي إلى بيان أنّها بمعايير الأرثوذكسية، هي كنيسة هرطقية..

Allah calls Himself Al-Muqeet— The All-Sustainer, The All-Nourisher, The All-Preserver— on one occasion in the Quran. He is the powerful maintainer who sustains, nourishes, protects, and oversees all that exists. Al-Muqeet is taking care of all living beings by sending down all kinds of physical and spiritual nourishment for them!

The Ultimate Maintainer, Nourishing and Overseeing Creation

Muqeet come from the root qaaf-waw-taa, which carries four main meanings. The first meaning is to supply, maintain, and sustain. The second main meaning of this root is to feed and nourish. The third is to keep, preserve, and guard, and the fourth is to witness, observe, and watch over.

This root appears twice in the Quran in two derived forms. Examples of these forms are aqwātahā (its sustenance) and muqeetan (a keeper).

Linguistically, muqeet refers to the attribute of sustaining. Al-Muqeet sustains bodies and the souls and He has taken it upon Himself to sustain His creation. As He creates all things, Al-Muqeet also creates what sustains them; He makes accessible what is necessary and what is luxury. He gives us what we need to survive, until He wills to put an end to life— then He simply withholds what keeps us alive. Al-Muqeet alone is capable and knowledgeable of everything.

Al-Muqeet Himself says: … And ever is Allah , over all things, a Keeper [Quran, 4:85].

Sustaining Body and Soul

Al-Muqeet protects and sustains living beings; in this sense this name is strongly related to Al-Hafeedh, The Preserver. He does not only sustain our bodies with provisions like food and drink, but Al-Muqeet also for example sustains the heart through knowledge. Sustaining us is even more specific than the attribute of providing for us, Ar-Razzaaq.

Al-Muqeet and Al-Mugheeth

Some reports give the name al-Mugheeth instead of al-Muqeet. Al-Mugheeth is interpreted as meaning the Helper, for He helps His slaves at times of difficulty when they call upon Him; He answers them and saves them. It also has the meaning of the One Who responds and the One Who is called upon. Ighaathah [help] refers to actions and istijaabah [responding] refers to words, but they may be used interchangeably. Ibn al-Qayyim said: He is the Helper of all His creatures, and He responds to those who are desperate [Sharh Asmaa’ Allaah ta’aala al-Husna by Dr. Hissah al-Sagheer]

How Can We Live By This name?

1. Make abundant dua to Al-Muqeet.

Al-Muqeet hears the silent dua and responds to it and knows your affliction and is the only One Who removes it. Call upon Al-Muqeet, using this beautiful name, to ask to sustain your body with provisions and your heart with the knowledge of Islam.

2. Recognize Al-Muqeet in every sustenance.

Let this name inspire you to equip yourself with this good manner: every time food is brought to you, recognize Al-Muqeet and His amazing grace through which you are provided with food. This goes for all the daily life provisions you never really think about, even the knowledge you are able to gain to strengthen your mind and heart. If you train yourself to such recognition you will be able to live by this name.

3. Sustain others with the help of Al-Muqeet.

If you are grateful to Al-Muqeet for His sustenance, protection and nourishment He will make you treasure-house for His servants, enabling you to sustain others, teach them knowledge, and lead them to the ever-Living, the Sustainer.

4. Seek your wishes from Al-Muqeet only.

Only seek the fulfilment of all your wishes and desires from Him, for only Al-Muqeet holds the keys to the treasures of His sustenance. Al-Muqeet said in a hadith qudsi to Musa ‘alayhi sallam: O Musa! Ask Me with regard to everything, including your shoe strings and the salt for your pot.

5. Rely on Al-Muqeet.

He can sustain and look after the whole creation without ever getting tired, so be sure Al-Muqeet looks after you in the best possible way. Rely on Him to provide for you, nourish you and protect you by never seeking haram means of sustenance or doubting in His power to maintain you.

6. Nourish your soul by faith in Al-Muqeet.

Nourish your heart by having faith in His Oneness and nourish your soul by the five pillars of Islam; shahadah, prayer, zakat, fasting and Hajj.

7. Use your sustenance in the right way.

Whatever Al-Muqeet blessed you with, protected you with and gave you access to, show Him that you use it to please Him and not to anger Him. Pay your zakah over your belongings, give abundant sadaqah with your time and skills and don’t misuse your sustenance by using it for inpermissable things or by being ungrateful or unsatisfied.

O Allah, Al-Muqeet, we know that You are the only One able to maintain all there ever was, is and will be. Sustain our bodies and souls , make us recognize Your sustenance and guide us to be of those who use their sustenance to gain Your Pleasure and become a way of sustenance for others, teaching others and leading them to You. Bless us with reliance on You and make us seek You only for everything we want or need, ameen!

Allah calls Himself Al-Hafeedh— The All-Preserver, The All-Heedful, The All-Protecting— on three occasions in the Quran. He is the One Who created and preserves the worlds and what they contain. Al-Hafeedh is heedful of all we do and He protects us from things we do not even realize, giving believers many opportunities to earn His special protection!

The Ultimate Preserver, Guardian, and Protector

Hafeedh and Haafidh come from the root haa-faa-dhaa, which points out to three main meanings. The first meaning is guarding, protecting, retaining and taking care of. The second main meaning of this root is to prevent from perishing or becoming lost and the third is to be watchful, mindful, attentive, and vigilant.

This root appears 44 times in the Quran in eight derived forms. Examples of these forms are haafidheen(“guardians”), mahfoodh (“guarded, protected”), and wahaafidh’naahaa (“and We have protected it”).

Linguistically, haafidh is used for someone who memorized the Quran. Al-Hafeedh is the Ultimate Preserver, Guardian and Protector of the whole creation.

Al-Hafeedh Himself says: “… and you will not harm Him at all. Indeed my Lord is, over all things, Guardian. [Quran 11:57] … We might make evident who believes in the Hereafter from who is thereof in doubt. And your Lord, over all things, is Guardian. [Quran 34:21]

Knowledge, preservation, and recompense

Allah ‘azza wajall negated forgetfulness on Himself; He will protect and guard knowledge and never forget it. Musa ‘alayhi sallam testified to this fact, saying: The knowledge thereof is with my Lord, in a Record. My Lord is neither unaware nor He forgets. [Quran 20:52]

We should know that haafidh is made of three aspects; first knowledge (‘ilm), then preservation (hifdh) and then recompense (hisaab). For example, removing a small piece of dirt from the floor so it wouldn’t make someone slip. Even though no one saw it, you need to be sure Allah knows about it, then you should be sure He will preserve it (hifdh) and finally you should be certain that Al-Hafeedh will recompense you for it.

This goes for anything anyone does for Allah’s Sake! Therefore there’s a relation between the beautiful names Al-‘Aleem (the All-Knowing), Al-Hafeedh (The All-Preserving) and Ash-Shakoor (The Appreciative).

How Can We Live By This Name?

1. Be motivated by Al-Hafeedh.

Al-Hafeedh is heedful of everything you do by His knowledge, He orders His angels to record everything you do. Even the smallest deeds, like coming to an Islamic lecture, sitting nicely, and making notes— Al-Hafeedh will preserve and appreciate it. When you know this you will really be a slave of Allah ‘azza wa jall and not of people.

2. Fear Al-Hafeedh.

He is also Al-Hafeedh when you do bad actions. Remember even with your “very small” wrong deed He sees, preserves, and will recompense you for it unless you repent. For example in prayer you need presence of the heart; khushoo means presence of the heart (hudoor al qalb) plus understanding (fahm).

Maybe in only one rukoo you remember Allah and the rest of the time your heart is distracted or heedless. Allah is hafeedh and He even knows you only remembered Him in rukoo’; then He will keep this remembrance in rukoo’ for you and will reward you according to this. Depending on whether your deed was good or bad al-Hafeedh will reward you or punish you, so this name gives you both hope (rajaa) and fear (al-khawf or khashiyah).

3. Remember people.

One of the sifaat ul mu’mineen – attributes of the believers— is being mindful and attentive to others. Maybe you met someone once and you lent her your pen and she remembers that so many years later, you would feel happy. The best example of this quality of remembering is the Prophet sallallahu ‘alayhi wa sallam, who never forgot Khadeejah radiyallaahu ‘anha.

4. Memorize the Quran.

Work hard to be of those who preserve His Book, the Quran, by memorizing it. When memorizing His Book call upon Al-Hafeedh and ask Him to preserve and keep it in your mind.

5. Purify your heart.

For example you talk bad about someone just because you dislike them. Al-Hafeedh will never forget what you did; this knowledge will be preserved with Him and maybe after a period of time you will be put in the same situation where you are innocent and yet someone accuses you wrongly or says something untrue about you. When this happens it is for you to recall and repent for what you did to someone else. Al-Hafeedh is giving it as a test to nurture you because He has this knowledge preserved whereas maybe you forgot or saw it as insignificant.

6. Strive for the special protection of Al-Hafeedh.

Aboo Tayyib At-Tabaree , an early scholar, was about hundred years old and he was physically strong like the young man. Once after an exhausting journey, Aboo Tayyib At-Tabaree jumped off the boat on the land. People were amazed. He said: When I was a young man, I preserved these bodily limbs from the disobedience of Allah and Allah preserved them for me in my old age. [Ibn Rajab]

To receive the special protection of Al-Hafeedh in your religion and your worldy affairs, the Prophet said: Guard Allah (His commands) and He will guard and protect you. [Ahmad, At-Tirmidhee]

7. Be thankful to Al-Hafeedh.

Al-Hafeedh preserves your body in an amazing way; only imagine if your blood would freely flow into your brain. Be thankful to Al-Hafeedh for the way He preserves you and protects you in ways you don’t even realize.

8. Reflect on your environment and increase your awe for Al-Hafeedh.

Look around you and be amazed by the way Al-Hafeedh is able to preserve even the biggest creations. It is He Who preserved the sky from falling on us. We come up with ways by His leave to preserve even the food in fridges and by salt so we can use it longer, as well as the money in the bank. Allah is Al-Hafeedh and He guides humans for a means to even preserve food, health, and wealth.

9. Repent to Al-Hafeedh.

This name should shake you even more than the name Al-‘Aleem, because Al-Hafeedh not only implies that He knows everything, He even remembers the smallest things. You need the forgiveness of Al-Hafeedh, so another important impact of this name is that it will make you not delay but hasten to repent.

O Allah, Al-Hafeedh, we know that You preserve all there ever was, is, and will be. Give us your special protection by aiding us to fulfill Your commands, help us to be mindful of even the smallest sins, and make us rush to repent and be thankful to You for Your protection. Honour us by making us of those who memorize the Quran and support us in our belief and awareness of Your knowledge, preservation and recompense so we will strive to please You and earn Your Gardens, ameen!

Imām Karmani رحمه الله in his masaa'il ( Kitab Sunnah) :

175 Abū ‘Awn narrated to us and said: Wahb ibn Jarīr narrated to us and said: My father narrated to us and said: Al-Fudayl ibn Hassān narrated to us and said: They mentioned in front of Abū Ja’far Muhammad ibn ‘Alī the saying of the Prophet (صلى الله عليه وسلم): “The fornicator does not fornicate while he is a believer when he fornicates, nor does the thief steal while he is a believer when he steals.”

So he said: Muhammad ibn ‘Alī and he drew a big circle like this – and said: “This is Islām.” and he drew another smaller circle inside of it and said: “This is īmān which is confined within Islām. So if he fornicates or steals, he exits from īmān (but remains in Islām). Then if he repents he returns to īmān. And nothing (from the sins) makes him exit Islām except shirk. And the circle is like this.

¹ Imām Ahmad رحمه الله said in the risālah “Musaddad”: “And a man exits from īmān to Islām, but nothing makes him exit from Islām except committing shirk with Allāh the All-Mighty.”

(Tabaqāt Al-Hanābilah 2/428)

Do not underestimate the Jumu'ah prayer:

‘Abdullah ibn Imam Ahmad - rahimahumullah - narrated in As-Sunnah:

476 - حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْخُرَاسَانِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، أَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْمَسْعُودِيُّ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: “ تَسَارَعُوا إِلَى الْجُمُعَةِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَبْرُزُ لِأَهْلِ الْجَنَّةِ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ فِي كَثِيبٍ مِنْ كَافُورٍ أَبْيَضَ فَيَكُونُونَ مِنْهُ فِي الْقُرْبِ عَلَى قَدْرِ تَسَارُعِهِمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فِي الدُّنْيَا، فَيُحْدِثُ اللَّهُ لَهُمْ مِنَ الْكَرَامَةِ شَيْئًا لَمْ يَكُونُوا رَأَوْهُ قَبْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يَرْجِعُونَ إِلَى أَزْوَاجِهِمْ فَتُحَدِّثُهُمْ بِمَا قَدْ أُحْدِثَ لَهُمْ، ثُمَّ دَخَلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الْمَسْجِدَ فَرَأَى رَجُلَيْنِ، فَقَالَ: رَجُلَانِ وَأَنَا الثَّالِثُ وَإِنْ شَاءَ اللَّهُ أَنْ يُبَارِكَ فِي الثَّالِثِ بَارَكَ ”

476. Mahmud ibn Al-‘Abbās Al-Khurasani narrated to us (and said): ‘Abdullāh ibn Al-Mubārak narrated to us (and said): ‘Abdur-Rahmān Al-Mas’udi informed me, from Al-Minhal ibn ‘Amr, from Abū ‘Ubaydah, from ‘Abdullāh ibn Mas’ud (radiAllāhu ‘anhu) who said:

“Hasten to the Jumu’ah, for verily Allāh – ‘azza wa jalla – will appear to the people of Paradise on every Jumu’ah, in dunes of white camphor. And they will be close to Him in accordance to their amount of hasting to the Jumu’ah in dunyā. Then Allāh will show them some of the Generosity which they have never seen before this. Then they return to their wives and they will inform them of what was shown to them.”

Then ‘Abdullāh ibn Mas’ud (radiAllāhu ‘anhu) entered the masjid and saw two men. Then he said:

“Two men (before me) and I am the third. And if Allāh wills He will bless the third (as well) with blessings.”

390 The Quran 16:18 (Surah an-Nahl)

“And if you should count the favors of Allah, you could not enumerate them. Indeed, Allah is Forgiving and Merciful.”