#اقتباس من كتاب
مصطفى محمود - الشيطان يحكم
Il semble qu'il existe dans le cerveau une zone tout à fait spécifique qu'on pourrait appeler la mémoire poétique et qui enregistre ce qui nous a charmés, ce qui nous a émus, ce qui donne à notre vie sa beauté.
يبدو أن هناك منطقة محددة في الدماغ يمكننا تسميتها بالذاكرة الشعرية والتي تقوم بتسجيل كل ما يجذبنا، ما يحرك مشاعرنا ، وما يمنح حياتنا جماليتها.
Milan Kundera - L’insoutenable légèreté de l’être
وجود لا تحتمل خفته كتاب من تأليف ميلان كونديرا
الرايات السوداء لنجيب الكيلاني
نبأ يقين ل أدهم شرقاوي
نبأ يقين ل أدهم شرقاوي
مكنتش اتمنى اوصل للمرحلة الي انا عايشها دي
البشر دول معظمهم وحشين اووووي
طول مانت قادر تشيلهم هيتقلو حملوتهم ومش هيكتفو غير بكسرك
تخيل ان محدش بيرحمك والي بتعمل عشانه كل الي تقدر عليه
هو اكتر حد بيكسرك انا حزين حزن كبيررررر
انا مبقتش ولا هعرف ابقى كويس تاني
كنت اتمنى حياة بسيطة جدا
اتعب الاقي مش كل مجهودي يروح على الارض
ربك بقى مطلع على الكل سيبك كلنا هنموت واتمنى ان نشوف
الي ظلمونا مقهورين قهرتنا وموجوعين زي وجعنا
يارب انت عالم بحالي
جوايا تعب وكسرة نفس وخذلان يهدو اجدعها انسان
-
“عَلى من يسألُ عنِ الحال أن يكونَ جادًّا، ولا يُصدّق الإجابة الأولى”.
-
إنِّ القيتَ السلامَ مبادراً… ردَّ الفؤادُ من الضلوعِ مُرحِبا
“ وعندما أقولُ لكِ : لنتواجه … فلستُ أبحثُ عن نصر، كلانا نعرفُ أنّ معارك الحُبّ ليس فيها منتصر ومهزوم، إمّا أن ينتصر الإثنان معاً، أو يُهزمان معاً ! وأنا مهزومٌ بكِ، تماماً كما أنتِ مهزومة بي، بغض النّظر عن أسباب الهزيمة!
لا شيء يُرممُ خسارتي لكِ، كما أنّي على يقين أنّه لا شيء يُرممُ خسارتكِ لي، فبرغم ما حدث لا أُنكرُ أنّكِ أحببتِني ، وهذا ما يزيدُ الأمر مرارةً!
ولكنّي أردتُ أن نتواجه لأنه لا يستقيمُ أن أُدير ظهري لكِ، وتديرين ظهركِ لي، وبيننا قضيّة لم تُغلق بعد، وإن كانت تلك القضيّة لعلاقة حُبٍّ هي الآن في حكم الأموات، والضّربُ في الميّتِ حرام!
-
يفاجئك لحنٌ قديم، فيذكرك بما حاولت جاهداً نسيانه.
-
الف سيناريو مقترح لِحوار لن يحدث ابداً…
-
لماذا نغلق اعيننا عندما نضحك بشده، وعندما نحلم، وعند العناق، وعند التأمل وعند الخشوع؟ لأن اجمل مافي الحياة لا نراه بأعيننا، بل نستشعر به بقلوبنا.