#صور تمبلر
”والأيَّامُ العِجَافُ تُزهِرُ بكثرةِ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ..
جمعه طيّبه يا أحباب، صلوا على رسول الله
وَأسْتَغّفِرُكَ ممَّا زَعَمْتُ أنِّي أرَدْتُ بِهِ وَجَهَكَ فَخَالَطَ قَلبِي مَا قَدْ عَلِمْتَ..
اللهُّم حنانًا من لدُنك يؤنسُ أرواحنا، ولُطفًا تدرأ به عنّا النوائب..
الشهر عليكم مُبارك يا أحباب ♥️..
أسأل الله أن يجعل حظَّي وحظَّكم منه الصلاة والقيام وحُسن المقام، وأن يبلغَّنا فيه مانصل به لمرتبه الإحسان، ويعيده علينا أعواماً عديدة وأزمنة مديده في طاعةِ الله.
صباح الخير.. ثم امَّا بعد:
نضم كلنا علي زينب
-
“عَلى من يسألُ عنِ الحال أن يكونَ جادًّا، ولا يُصدّق الإجابة الأولى”.
-
إنِّ القيتَ السلامَ مبادراً… ردَّ الفؤادُ من الضلوعِ مُرحِبا
“ وعندما أقولُ لكِ : لنتواجه … فلستُ أبحثُ عن نصر، كلانا نعرفُ أنّ معارك الحُبّ ليس فيها منتصر ومهزوم، إمّا أن ينتصر الإثنان معاً، أو يُهزمان معاً ! وأنا مهزومٌ بكِ، تماماً كما أنتِ مهزومة بي، بغض النّظر عن أسباب الهزيمة!
لا شيء يُرممُ خسارتي لكِ، كما أنّي على يقين أنّه لا شيء يُرممُ خسارتكِ لي، فبرغم ما حدث لا أُنكرُ أنّكِ أحببتِني ، وهذا ما يزيدُ الأمر مرارةً!
ولكنّي أردتُ أن نتواجه لأنه لا يستقيمُ أن أُدير ظهري لكِ، وتديرين ظهركِ لي، وبيننا قضيّة لم تُغلق بعد، وإن كانت تلك القضيّة لعلاقة حُبٍّ هي الآن في حكم الأموات، والضّربُ في الميّتِ حرام!
-
يفاجئك لحنٌ قديم، فيذكرك بما حاولت جاهداً نسيانه.
-
الف سيناريو مقترح لِحوار لن يحدث ابداً…
-
لماذا نغلق اعيننا عندما نضحك بشده، وعندما نحلم، وعند العناق، وعند التأمل وعند الخشوع؟ لأن اجمل مافي الحياة لا نراه بأعيننا، بل نستشعر به بقلوبنا.
مِن دعُاء عمر بن عبدالعزيز: «اللهُمَّ رضِّني بقضائك، وبارك لي في قدرك؛ حتى لا أُحِب تعجيل ما أخَّرت، ولا تأخير ما عجَّلت»❤️
Il Postino