#شعر
~ ابو العتاهية ~
ستظل الأيام مشقّة طالما أنني في نهاية اليوم أضع رأسي على المخدّة، لا صدرك ..
ذكرى وفاة ورده، ألف ورحمه ونور
خطبة الجمعة لـ ابن القيّم -رحمه الله-:
فكُلصُحبةٍ يدخلون الجنة سويًا..
_صلوا على رسول الله
صباح ينصّ على ان كُّل الاماني ممكنه لا توقّف سعيك.
”والأيَّامُ العِجَافُ تُزهِرُ بكثرةِ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ..
جمعه طيّبه يا أحباب، صلوا على رسول الله
أعيادكمسعيدةوأعوامكممديدةوأفراحكممعيدة، عسَى أن يكون عيدكم وارفٌ وبَهيّ، كل عام والمسرات تضاف لأقداركم♥️..
اللهمَّ صلِ على قرة أعيننا محمد، واحشرنا في زمرته واجعلنا من أهل شفاعته، وأحيِنا على سنته وتوفنا على ملته، وأوردنا حوضه ياحي ياقيوم..
27| رمضان..
وتعلمُ ما في نَفسي، وَلا يَخفى عليك اَمرُ مُنقلبي ومَثواي، وَما اُريدُ اَنْ اُبدي بِهِ ..
25| رمضان..
وأرجو من الله أن لا تتثاقل خطواتي في كُلِّ سبيلٍ بهِ نفعٌ يُرجى ثوابه، وأثرٌ يبقى امتداده..
دَنت العشر الأواخر..
اللهُّم عشرٌ طَهور، تُطهر بها صحائفنا من الخطايا والآثام، اللهُّم عشرُ تَوبةٍ وغُفرانْ، اللهُّم عشرٌ تُنير بها بصائرنا وتَعتقَنا فيها من النِّيران..
رُبّما تأتي الأماني
بعدَ أوقاتٍ مَديدة !
بعدَ صبرٍ .. بعد شَوقٍ
طالَ في لَحنِ القصيدة
لا تُطِلْ بُؤسًا صديقي
لا تُقل دُنيا عنيدة
كُلُّ تأخيرٍ لِأمرٍ
هُوَ أحكامٌ سَديدة ..!
ولدتك أمك يا ابن ادم باكياً
والناس حولك يضحكون سروراً..
فاعمل لنفسك أن تكون إذا بكوا ،
في يوم موتك ضاحكاً مسرورا
نُورٌ يُطِلُّ عَلَى الوُجُودِ وَيُشْرِقُ
كَمْ بَاتَتِ الدُّنْيَا لَهُ تَتَشَوَّقُ
تبْلَى الوُجُوهُ إذا مَضَتْ أزمانُها ويدومُ للدُّنيا جمالُ الجَوْهَرِ
خُذْ مِن وقوعِكَ عِبرَةً وَ دروسَا
وَ اجعَلْ طموحَكَ لِلعُلا مَعكوسَا
لا تَجعل الأمسَ الحَزينَ مَحَطّةً
تُبقيكَ بينَ خُطَى الشَقاءِ عَبوسَا
فَبدايةُ الميلِ الطَويلِ بخطوَةٍ
لا تَركنَنَّ الى القنــــــوطِ يَؤوسَا
أقلِبْ صَحائِفَكَ الحَزينةَ كي تَرى
فَجرَاً جَديداً ضَــــاحِكاً وَ شُموسَا
ما كُنتَ تَحلمُ لو جَـــــــهَدتَ لِنيلِهِ
يَغدو بِعَــــزمِكَ وَاقِعَـــــاً مَلموسَا
فَانْهَض وَ كَسّرْ قَيدَ يَأسِكَ وَالأسى
أو مُتْ بِحُزنِكَ صَاغِرَاً وَ حَـــبيسَا
- جعفر الخطاط.
أنتَ الذي لو مسّنا ما مسّنا ..
تبقى الكريمُ ، وأنتَ تجبُرُ ما انكسر !
عن عبدِاللَّه بنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: نَامَ رسولُ اللَّه ﷺ عَلَى حَصيرٍ، فَقَامَ وَقَدْ أَثَّرَ في جَنْبِهِ، قُلْنَا: يَا رَسُولَ الله، لوِ اتَّخَذْنَا لكَ وِطَاءً، فقال: ( مَا لي وَللدُّنْيَا؟ مَا أَنَا في الدُّنْيَا إِلَّا كَرَاكِبٍ اسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ، ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا )
رواه الترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.
كمَرّ السحابِ يمرّ البشر
فناسٌ كغيمٍ وناسٌ مطر
وناسٍ بقوا في الحياةِ طويلًا
ولم تذكر الأرضُ منهم أثر
ومهما أردنا مكوثًا فإنّا
محالٌ علينا بأن نستقر
وتمضي الحياةُ ونمضي عليها
ونبقى بها دائمًا في سفر