#صورة

LIVE
( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ) [ بإرادته وقضائه ] ( ومن يؤمن بالله ) فيصدق أنه لا يصيبه مصيبة إل

(ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ) [ بإرادته وقضائه ] ( ومن يؤمن بالله ) فيصدق أنه لا يصيبه مصيبة إلا بإذن الله ( يهد قلبه ) يوفقه لليقين حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه فيسلم [ لقضائه ] ( والله بكل شيء عليم ) . تفسير البغوي

التغابن آية ١١


Post link
 وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ

وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ۗ وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (22) سورة لقمان

(ومن يسلم وجهه إلى الله ) يعني : لله ، أي : يخلص دينه لله ، ويفوض أمره إلى الله ( وهو محسن ) في عمله ( فقد استمسك بالعروة الوثقى ) أي : اعتصم بالعهد الأوثق الذي لا يخاف انقطاعه ( وإلى الله عاقبة الأمور ). -تفسير البغوي

22- And whoever surrenders his purpose to God, that is, [whoever] takes to obeying Him, and is virtuous, a believer in [His] Oneness, has certainly grasped the firmest handle, the stronger end, which is not in danger of being severed, and to God belongs the sequel of all matters, their [ultimate] return.* تفسير Tafsir al-Jalalayn 


Post link
قوله - عز وجل - : ( يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ) أي : شاهدا للرسل بالتبليغ ، ومبش

قوله - عز وجل - : ( يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ) أي : شاهدا للرسل بالتبليغ ، ومبشرا لمن آمن بالجنة ، ونذيرا لمن كذب بآياتنا بالنار . -تفسير البغوي

45- O Prophet! Indeed We have sent you as a witness, against those to whom you have were sent, and as a bearer of good tidings, for those who affirm your sincerity, of Paradise, and as a warner, for those who deny you, of the [punishment of the] Fire, * تفسير Tafsir al-Jalalayn 

سورة الأحزاب - آية ٤٥


Post link
وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْع

وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ (25) سورة الشورى

هذا بيان لكمال كرم الله تعالى وسعة جوده وتمام لطفه، بقبول التوبة الصادرة من عباده حين يقلعون عن ذنوبهم ويندمون عليها، ويعزمون على أن لا يعاودوها، إذا قصدوا بذلك وجه ربهم، فإن الله يقبلها بعد ما انعقدت سببا للهلاك، ووقوع العقوبات الدنيوية والدينية. { وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ } ويمحوها، ويمحو أثرها من العيوب، وما اقتضته من العقوبات، ويعود التائب عنده كريما، كأنه ما عمل سوءا قط، ويحبه ويوفقه لما يقر به إليه
ولما كانت التوبة من الأعمال العظيمة، التي قد تكون كاملة بسبب تمام الإخلاص والصدق فيها، وقد تكون ناقصة عند نقصهما، وقد تكون فاسدة إذا كان القصد منها بلوغ غرض من الأغراض الدنيوية، وكان محل ذلك القلب الذي لا يعلمه إلا الله، ختم هذه الآية بقوله: { وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ } تفسير السعدي

25- And He it is Who accepts repentance from His servants, and pardons evil deeds, those from which repentance has been made, and knows what they do (yaf‘alūna, may also be read taf‘alūna, ‘you do’). * تفسير Tafsir al-Jalalayn 


Post link

الصباح أن تقول لها: وجودك خير بضحكة تخلي يومي جميل

“لقد أحببت امرأة شجاعة كانت تأكل حزني كله بضحكتها.”

‏"نحتاج لعناق بلا سبب؛ وردة بلا مناسبة ورسالة لطيفة تجعلنا نبتسم.“

مولاي صلّ و سلّم دائمــا أبدا على حبيبك خير الخلق كلّهم

مولاي صلّ و سلّم دائمــا أبدا على حبيبك خير الخلق كلّهم


Post link
هذا عطائنا فامنن او امسك بغير حساب

هذا عطائنا فامنن او امسك بغير حساب


Post link
loading