#القرآن

LIVE

اليوم العالمي للغة العربية

#اليوم    #العالى    #للغه    #العالمي    #العربيه    #لغة    #الضاد    #القرآن    #الكريم    #العرب    #arabiclanguagenationalday    #national    #arabic    #quraan    
إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى

إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ ۗ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (٥٤) سورة الأعراف

Indeed your Lord is Allah, Who created the heavens and the earth in Six Days, and then He Istawa (rose over) the Throne (really in a manner that suits His Majesty). He brings the night as a cover over the day, seeking it rapidly, and (He created) the sun, the moon, the stars subjected to His Command. Surely, His is the Creation and Commandment. Blessed be Allah, the Lord of the ‘Alamin (mankind, jinns and all that exists)! 7:54 


Post link
وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى ۗ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَ

وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى ۗ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا (٧٦) سورة مريم

لما ذكر أنه يمد للظالمين في ضلالهم، ذكر أنه يزيد المهتدين هداية من فضله عليهم ورحمته، والهدى يشمل العلم النافع، والعمل الصالح. فكل من سلك طريقا في العلم والإيمان والعمل الصالح زاده الله منه، وسهله عليه ويسره له، ووهب له أمورا أخر، لا تدخل تحت كسبه، وفي هذا دليل على زيادة الإيمان ونقصه، كما قاله السلف الصالح، ويدل عليه قوله تعالى { وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا } { وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا }
ويدل عليه أيضا الواقع، فإن الإيمان قول القلب واللسان، وعمل القلب واللسان والجوارح، والمؤمنون متفاوتون في هذه الأمور، أعظم تفاوت، ثم قال: { وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ } أي: الأعمال الباقية، التي لا تنقطع إذا انقطع غيرها، ولا تضمحل، هي الصالحات منها، من صلاة، وزكاة، وصوم، وحج، وعمرة، وقراءة، وتسبيح، وتكبير، وتحميد، وتهليل، وإحسان إلى المخلوقين، وأعمال قلبية وبدنية. فهذه الأعمال { خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْر مَرَدًّا } أي: خير عند الله، ثوابها وأجرها، وكثير للعاملين نفعها وردها، وهذا من باب استعمال أفعل التفضيل في غير بابه، فإنه ما ثم غير الباقيات الصالحات، عمل ينفع، ولا يبقى لصاحبه ثوابه ولا ينجع، ومناسبة ذكر الباقيات الصالحات-والله أعلم- أنه لما ذكر أن الظالمين جعلوا أحوال الدنيا من المال والولد، وحسن المقام ونحو ذلك، علامة لحسن حال صاحبها، أخبر هنا أن الأمر، ليس كما زعموا، بل العمل الذي هو عنوان السعادة ومنشور الفلاح، هو العمل بما يحبه الله ويرضاه. تفسير السعدي

٧٦: And Allah increases in guidance those who walk aright [true believers in the Oneness of Allah who fear Allah much (abstain from all kinds of sins and evil deeds which He has forbidden), and love Allah much (perform all kinds of good deeds which He has ordained)]. And the righteous good deeds that last, are better with your Lord, for reward and better for resort. 19:76 MARYAM (MARY) 


Post link
versepic:أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ ال

versepic:

أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ (62) سورة النمل

أي: هل يجيب المضطرب الذي أقلقته الكروب وتعسر عليه المطلوب واضطر للخلاص مما هو فيه إلا الله وحده؟ ومن يكشف السوء أي: البلاء والشر والنقمة إلا الله وحده؟ ومن يجعلكم خلفاء الأرض يمكنكم منها ويمد لكم بالرزق ويوصل إليكم نعمه وتكونون خلفاء من قبلكم كما أنه سيميتكم ويأتي بقوم بعدكم أإله مع الله يفعل هذه الأفعال؟ لا أحد يفعل مع الله شيئا من ذلك حتى بإقراركم أيها المشركون، ولهذا كانوا إذا مسهم الضر دعوا الله مخلصين له الدين لعلمهم أنه وحده المقتدر على دفعه وإزالته، { قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ْ} أي: قليل تذكركم وتدبركم للأمور التي إذا تذكرتموها ادَّكرتم ورجعتم إلى الهدى، ولكن الغفلة والإعراض شامل لكم فلذلك ما أرعويتم ولا اهتديتم. تفسير السعدي

Or He Who answers the desperate one, the anguished person suffering harm, when he calls to Him and Who removes [his] distress, from him and from others, and makes you successors in the earth (the annexation [khulafā’a l-ardi, ‘successors of the earth’] has the same meaning as fī, ‘in’ [khulafā’a fī’l-ardi, ‘successors in the earth’]), in other words, each generation succeeding the one before it. Is there a god with God? Little do you remember, [little] are you admonished ([read] mā tadhakkarūna, ‘do you remember’; or [read] yadhdhakkarūna, ‘do they remember’, where [in both cases] the tā’ has been assimilated with the dhāl; the mā is extra, [used] to make less what is already ‘little’). * تفسير Tafsir al-Jalalayn 


Post link
32- And the life of this world is nothing but play and amusement. But far better is the house in the

32- And the life of this world is nothing but play and amusement. But far better is the house in the Hereafter for those who are Al-Muttaqun (the pious - see V.2:2). Will you not then understand? Surah Al-An’am 6:32 

سورة الأنعام الآية ٣٢


Post link
 وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ

وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ۗ وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (22) سورة لقمان

(ومن يسلم وجهه إلى الله ) يعني : لله ، أي : يخلص دينه لله ، ويفوض أمره إلى الله ( وهو محسن ) في عمله ( فقد استمسك بالعروة الوثقى ) أي : اعتصم بالعهد الأوثق الذي لا يخاف انقطاعه ( وإلى الله عاقبة الأمور ). -تفسير البغوي

22- And whoever surrenders his purpose to God, that is, [whoever] takes to obeying Him, and is virtuous, a believer in [His] Oneness, has certainly grasped the firmest handle, the stronger end, which is not in danger of being severed, and to God belongs the sequel of all matters, their [ultimate] return.* تفسير Tafsir al-Jalalayn 


Post link
قوله - عز وجل - : ( يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ) أي : شاهدا للرسل بالتبليغ ، ومبش

قوله - عز وجل - : ( يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ) أي : شاهدا للرسل بالتبليغ ، ومبشرا لمن آمن بالجنة ، ونذيرا لمن كذب بآياتنا بالنار . -تفسير البغوي

45- O Prophet! Indeed We have sent you as a witness, against those to whom you have were sent, and as a bearer of good tidings, for those who affirm your sincerity, of Paradise, and as a warner, for those who deny you, of the [punishment of the] Fire, * تفسير Tafsir al-Jalalayn 

سورة الأحزاب - آية ٤٥


Post link
185- The month of Ramadhan [is that] in which was revealed the Qur'an, a guidance for the people and

185- The month of Ramadhan [is that] in which was revealed the Qur'an, a guidance for the people and clear proofs of guidance and criterion. So whoever sights [the new moon of] the month, let him fast it; and whoever is ill or on a journey - then an equal number of other days. Allah intends for you ease and does not intend for you hardship and [wants] for you to complete the period and to glorify Allah for that [to] which He has guided you; and perhaps you will be grateful. (2:185) 


Post link

“‏حين تقرأ القرآن سيرن هاتفك، حين تقوم لتصلّي ركعتين ستأتيك رسالة، حين تنوي عمل أي خير أو من أعمال البرّ سيأتي ما يشغلك ويعطلك.”

ابن القيّم قال: “إذا أقبل العبد على طاعة بعث الله له صوارف، ليتبيّن صِدقه، فإذا جاهد وصبر وثابت، عادت هذه الصّوارف في حقّه معاونات على الطّاعة”.

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ـ رضي الله عنه ـ قَالَ لَمَّا نَزَلَتِ ‏{‏الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ‏}‏ شَقَّ ذَلِكَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّنَا لاَ يَظْلِمُ نَفْسَهُ قَالَ ‏"‏ لَيْسَ ذَلِكَ، إِنَّمَا هُوَ الشِّرْكُ، أَلَمْ تَسْمَعُوا مَا قَالَ لُقْمَانُ لاِبْنِهِ وَهْوَ يَعِظُهُ ‏{‏يَا بُنَىَّ لاَ تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ‏}‏‏"‏‏.‏ صحيح البخاري ومسلم حديث ٣٤٢٩ - ١٢٤

Narrated `Abdullah: When the Verse:– ‘Those who believe and mix not their belief with wrong.’ was revealed, the Muslims felt it very hard on them and said, “O Allah’s Messenger (peace be upon him)! Who amongst us does not do wrong to himself?” He replied, “The Verse does not mean this. But that (wrong) means to associate others in worship to Allah: Don’t you listen to what Luqman said to his son when he was advising him,” O my son! Join not others in worship with Allah. Verily joining others in worship with Allah is a great wrong indeed.“ (31.13) Sahih al-Bukhari 3429 In-book reference : Book 60, Hadith 100 // Sahih Muslim 124a In-book reference : Book 1, Hadith 234

ا(وَلَمْ يَلْبِسُوا): أي لم يخلطوا.

ه• (بِظُلْمٍ): الظلم في اللغة: وضع الشيء في غير محله، وفي الشرع: وضع الأمور الشرعية في غير محلها، وعلى هذا كل ما خالف الشرع فهو ظلم، وتتفاوت مراتبه بدءاً بالمعصية الصغيرة وانتهاءً بالشرك. ولقد فهم الصحابة – رضى الله عنهم - أن التنوين في (بِظُلْمٍ) للتنكير، والنكرة في سياق النفي تفيد العموم، فيدخل فيه المعاصي عموماً فشق ذلك عليهم وقالوا: ” أَيُّنَا لاَ يَظْلِمُ نَفْسَهُ؟“ حتى أخبرهم النبي – صلى الله عليه وسلم - بأن المراد هو الشرك.

ه• (إِنَّمَا هُوَ كَمَا قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ): اختلف في نبوة لقمان، وجمهور العلماء على أنه كان حكيماً وليس نبياً، إلا عكرمة فإنه قال:” كان نبياً وتفرد بهذا القول وأما ابن لقمان الذي قال له: ﴿ لاَ تُشْرِكْ بِالله ﴾ فقيل اسمه أنعم، ويقال: مشكم، والله أعلم" [انظر شرح النووي لصحيح مسلم (2 / 324) ].

فوائد الحديث:

الفائدة الأولى: الحديث دليل على فضل التوحيد، وعظم جرم الشرك وأنه موجب لحرمان الأمن والهداية وسبب للخوف والقلق قال الله تعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ ﴾ [الأنعام: 82].

وأما أهل التوحيد فهم أهل الأمن في الآخرة والهداية في الدنيا والآخرة.

قال ابن كثير رحمه الله:“ هؤلاء الذين أخلصوا العبادة لله وحده لا شريك له، ولم يشركوا به شيئاً هم الآمنون يوم القيامة، المهتدون في الدنيا والآخرة” [تفسير ابن كثير (3/ 294 )]

فإن قيل: كيف الجمع بين كون الموحد (لكنه اقترف المعاصي صغيرها أو كبيرها) يحصل له الأمن يوم القيامة لتوحيده، وبين كون العاصي قد يعذب يوم القيامة؟

فالجواب: أن الأمن يوم القيامة على نوعين:

ه1. الأمن التام: وهذا لمن كان إيمانه كاملاً ولم يلبسه بشرك ولا بمعصية، فهو مستحق للأمن التام والهداية التامة.

ه2. أصل الأمن: وهذا لمن جاء بالتوحيد لكن في عمله من الذنوب والمعاصي مما يوجب نقص الإيمان، فله أصل الأمن وأصل الهداية دون تمامها.

قال الشيخ السعدي - رحمه الله -: “فإن كانوا لم يلبسوا إيمانهم بظلم مطلقاً، لا بشرك، ولا بمعاصٍ؛ حصل لهم الأمن التام، والهداية التامة”.

وإن كانوا لم يلبسوا إيمانهم بالشرك وحده، ولكنهم يعملون السيئات، حصل لهم أصل الهداية، وأصل الأمن، وإن لم يحصل لهم كمالهما" [تفسير السعدي ص (224 )].

وحاصل الأمر أنه كلما كان توحيد العبد وإيمانه وبعده عن المعاصي أتم كلما عظم أمنه وهدايته.

الفائدة الثانية: الحديث دليل على أن الظلم مراتب وأن أعظمه الشرك بالله، وهذا يتضح من فهم الصحابة- رضوان الله عليهم - بأن المعاصي تسمى ظلماً فقالوا:“ أَيُّنَا لاَ يَظْلِمُ نَفْسَهُ؟” وبيان النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الظلم المقصود هنا هو الشرك بالله.

فإن قيل: إنه عُرف في القواعد الفقهية الأصولية أن النكرة في سياق النفي تفيد العموم وهي كذلك في الآية ﴿ وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ ﴾ فتعم كل ظلم وهكذا فهم الصحابة – رضى الله عنهم -، والنبي - صلى الله عليه وسلم - ردَّ هذا العموم؟

فالجواب: أنه من رد النبي - صلى الله عليه وسلم - نأخذ حكماً أصولياً وهو جواز إطلاق العام والمراد به الخصوص، ولذا في أصول الفقه ما يعرف بالعام الذي يراد به الخاص.

قال القرطبي رحمه الله:“ وفي الآية دليل على جواز إطلاق اللفظ العام والمراد به الخصوص” [المفهم 1 / 335].

وفي الحديث بيان لمراتب الظلم وتفاوتها، والظلم أنواع:

ـ1. الشرك بالله، وهو أعظم الظلم، قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾ [لقمان:13].

ـ2. ظلم العبد نفسه بالمعاصي، قال الله تعالى: ﴿ ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴾[فاطر:32].

ـ3. ظلم العبد لغيره، وهو ظلم العباد بعضهم لبعض، قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾[الشورى:42].

وقد يطلق الظلم ولا يراد به المعصية، قال تعالى: ﴿ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [الأعراف:160].

ه• (وَمَا ظَلَمُونَا) أي ما نقصونا بكفرهم شيئاً.

وللظلم مباحث وأحكام ستأتي في مظانها بإذن الله تعالى.

الفائدة الثالثة: الحديث دليل على شدة خوف الصحابة - رضوان الله عليهم -، وذلك لمشقة ما فهموه من الآية، والحديث دليل على عدم عصمة الصحابة من الذنوب حيث قالوا:“ أَيُّنَا لاَ يَظْلِمُ نَفْسَهُ؟ ”. كامل الفوائد والشرح هنا https://www.alukah.net/sharia/0/109175/أينا-لا-يظلم-نفسه؟/

loading