#عتاب
أمنتي في ٢٠٢٠ ..!*
بما يفرح قلبي ..!*
أشياء ستبقى الأجمل في ذاكرتك إلى الأبد♥️..!*
كن كما أنت وليتقبلك من يتقبلك ..!*
الأصدقاء ..!*
٢ | رمضان
لم تحن ..!*
افقد مزاجي ايضاً ..!*
Etab (1947 - 2007), Saudi’s first female singer.
“والله ما عالجتُ شيئًا أشدّ عليّ من نفسي، لأنها تتقلب عليَّ!”
- سفيان الثوريّ.
وإن مسحتَ الرسائل، كم ستحتاج كي تمسح أثرها العالق في روحك!
لن ينتفض قلبهم خشية فقدانك إلا حين يتودد لك آخرون.
في كل أزمةٍ تعبرها، قد تكتشف أنّ الكتف التي كنت تعتقد أنّها ستسندك هي أول من تخلّت عنك، وأنّ ثمّة أيادٍ مبسوطة لم تتوقّع أنْ تمتدّ لك يومًا.
ينتظرك أن تنتبه إلى تجاهله لك.
”يُفرط في الحديث عن ذكرياته، لا حاضر ليعيشه ولا مستقبل يود أن يفكر به.“
مجَّرد علامة ترقيم خبأت بها حبي لك و أنت لا تعلم …
-لا أُريدك.
-لا ، أُريدك
أربعون ألفَ سنة من لغةِ الإنسان، ولا تجدُ حرفاً واحداً يصف الشعور الذي بداخلك.
- إميل سيوران
”إن العقلَ الذي لا تسدده الهداية فرسٌ مجنونة، تقود صاحبها ولا يقودها، وما سُدنا الناس بعد ذلك بعقلٍ أعملناه، ولكن بنورٍ ألقاه اللهُ في الصدور، فصارت العقولُ مطايا لينة“
عندما التقيت عمر بن الخطاب | أدهم شرقاوي.
”إن الطاهر في مدينة الخطيئة هو المذنب الوحيد. “
- انتحار برائحة القرنفل | عمرو الجندي
تكررت علي الأزقة من فرط ما مشيت لا ألوي على شيء. كم مرة مشيت باكيًا يا جرما وأنت لا تعرف كيف تتخلص من أحمالك الثقيلة؟ كم مرة؟ كم مدينة؟ كم سفينة؟ ولا شيء يتغير في مصيرك التعس.
- جرما الترجمان | محمد حسن علوان
ولم يكن يهمني دائمًا أن تفهم، بل أن تشعر.
ستعيش مرتاحًا حين لا تأخذ وعود الناس على محمل الأبدية.
في كل فترة من فترات حياتي الصعبة كنت أنتظر أن تمر .. أنتظر النور في نهاية النفق ..ماذا لو عرفت أن هذه حياتي ذاتها؟ وأن النفق لا نهاية له إلا القبر.
— أحمد خالد توفيق.
وليست المشكلة بأنك أصغر من أن تفي بوعودك، بل بأن تعود وتطرق الباب ثانيةً وتطلب فرصًا جديدة.
الدرجة العالية من الوعي والتفكير تجعل الإنسان انطوائي لا اجتماعي.
- شوبنهاور
لم يكن مجنوناً؛ كان إنساناً يتألّم ألماً رهيباً.
- دوستوفيسكي.
لا تحتاج إلى تصريح ولا تلميح؛ تحتاج أن تستفتي قلبك فقط كي تُدرك الأمر.
هل هزمك الخوف أم أخافتك الهزائم؟
_ رضوى عاشور
فلا أَحبّ للمرءِ من أن يجدَ إلى جانبهِ جليسًا؛ يستطيع أن يَسكبَ نفسَهُ في نفسِه ويُفضي إليه بسريرةِ قلبه.
- المنفلوطي.