#اقتباسات
“لا شيء يحدث كما أُريد؛ بل أُصفعُ مصدوماً لأني مُحتاج.
لا نجاة من واقع الحال المُخيف؛ فالحياة لا تعترف بالخيال، ولا تُنصف شغوفاً بأحلامه؟!”
- محمد سعد دانيال
“إن أحدٌ استمر في حُبك؛ وأنت مكتئب حزين، ولا تستطيع أن تكون أنت لفتراتٍ طويلة، أو لأي شيء سيء يحدث لك؛ دليل على أنك تمثل جميع مشاعره الجميلة، وأنت عنده بمثابه حياته، وذا أهمية بالغة له؛ لدرجة أنه يرى سعادته معك؛ فمهما ساءت حالتك وتزايدت عليك الهموم، وقست عليك الدنيا؛ يُحبك.”
- محمد سعد دانيال
عن شداد بن أوس كان رسول الله ﷺ يعلمنا أن نقول: “اللهم إني أَسألك الثبات في الأمر، وأسألك عزيمة الرُّشد، وأسألك شُكر نعمتك، وحُسنَ عبادتك، وأسألك لسانا صادقا، و قلبا سليما، وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأسألك من خير ما تعلم، وأستغفرك مما تَعلم، إنك أنت علام الغيوب.”
“شعور من حولك معك بالطمأنينة؛ مبني على ما تفعل، وليس له علاقة بما تقول.”
- محمد سعد دانيال
- حتى وإن لم يخبرني أحد.
– فأنا شخص مؤذي، وصديق سيء وأخ منعزل، وطالب فاشل، وقريب منسى، ولا يشعر بوجودي أحد، ولم يهتم أحد لأمري.
- محمد سعد دانيال
ملامحنا بتحلو لما بنكون مبسوطين مع ناس بنحبها
كل الطرق حواديت
وطريقي حكايته عينيك
العمر ايه وانتي بعيد عني
مسمّي العالم بيك
وفاتح حياتي عليك
وقلبي اتبنالك بيت
اسكُنيه واتهنّي
- دانيال
مافي سؤال مرعب عن الوحدة وقسوتها، مثل سؤال عدنان الصائغ لمّا قال:
“من ذا سأقسامه حُزني، في هذه الساعةِ من آخر الليلِ.. ”
لا أحب المحادثات السريعة القصيرة، بل أفضّل أن أدير نقاشا طويلا عن معنى الحياة والموت، والسحر والجنس والذكاء العقلي، والذرات والمجرات والفضائيين، ومخاوف الطفولة وأكاذيبها وما يمكن أن يبقيك مستيقظاً من القلق أثناء الليل.
أريد أن أحادث شخصا شغوفا ذا عقل متقد، لا أن أتكلم مع من يريد أن يعرف فقط “كيف حالك الآن؟ _ - وودي آلن_
اللهُمَّ عاماً تتغير فيه أقدرانا إلى ما نتمنى♥️
جنه في الأرض ..!*
أمنتي في ٢٠٢٠ ..!*
حدثوني عن أجمل شعور قد يمر به الإنسان؟
بما يفرح قلبي ..!*
كن كما أنت وليتقبلك من يتقبلك ..!*
مكنتش اتمنى اوصل للمرحلة الي انا عايشها دي
البشر دول معظمهم وحشين اووووي
طول مانت قادر تشيلهم هيتقلو حملوتهم ومش هيكتفو غير بكسرك
تخيل ان محدش بيرحمك والي بتعمل عشانه كل الي تقدر عليه
هو اكتر حد بيكسرك انا حزين حزن كبيررررر
انا مبقتش ولا هعرف ابقى كويس تاني
كنت اتمنى حياة بسيطة جدا
اتعب الاقي مش كل مجهودي يروح على الارض
ربك بقى مطلع على الكل سيبك كلنا هنموت واتمنى ان نشوف
الي ظلمونا مقهورين قهرتنا وموجوعين زي وجعنا
يارب انت عالم بحالي
-
“عَلى من يسألُ عنِ الحال أن يكونَ جادًّا، ولا يُصدّق الإجابة الأولى”.
-
إنِّ القيتَ السلامَ مبادراً… ردَّ الفؤادُ من الضلوعِ مُرحِبا
“ وعندما أقولُ لكِ : لنتواجه … فلستُ أبحثُ عن نصر، كلانا نعرفُ أنّ معارك الحُبّ ليس فيها منتصر ومهزوم، إمّا أن ينتصر الإثنان معاً، أو يُهزمان معاً ! وأنا مهزومٌ بكِ، تماماً كما أنتِ مهزومة بي، بغض النّظر عن أسباب الهزيمة!
لا شيء يُرممُ خسارتي لكِ، كما أنّي على يقين أنّه لا شيء يُرممُ خسارتكِ لي، فبرغم ما حدث لا أُنكرُ أنّكِ أحببتِني ، وهذا ما يزيدُ الأمر مرارةً!
ولكنّي أردتُ أن نتواجه لأنه لا يستقيمُ أن أُدير ظهري لكِ، وتديرين ظهركِ لي، وبيننا قضيّة لم تُغلق بعد، وإن كانت تلك القضيّة لعلاقة حُبٍّ هي الآن في حكم الأموات، والضّربُ في الميّتِ حرام!